أحلى صدفه
يا هلا وغلا والله
يسعدنا تسجيلك وانضمامك لنا في احلى صدفه
ونأمل من الله أن تنشر/ي لنا كل مالديك
من إبداعات ومشاركات جديده
لتضع/يها لنا في هذا القالب المميز
نكرر الترحيب بك
وننتظرك/ي
مع خالص شكري وتقديري
أحلى صدفه
يا هلا وغلا والله
يسعدنا تسجيلك وانضمامك لنا في احلى صدفه
ونأمل من الله أن تنشر/ي لنا كل مالديك
من إبداعات ومشاركات جديده
لتضع/يها لنا في هذا القالب المميز
نكرر الترحيب بك
وننتظرك/ي
مع خالص شكري وتقديري
أحلى صدفه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات احلى صدفه
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 لغز الخادمة‎

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
°¨¨™¤¦ سمو الإحساس ¦¤™¨¨
صاحب الموقع
صاحب الموقع
°¨¨™¤¦ سمو الإحساس ¦¤™¨¨


عدد المساهمات : 592
تاريخ التسجيل : 19/09/2009
العمر : 43
الموقع : الاحساء المبرز الشعبه

لغز الخادمة‎  Empty
مُساهمةموضوع: لغز الخادمة‎    لغز الخادمة‎  I_icon_minitimeالسبت يناير 15, 2011 9:33 pm





سعودية تكتشف لغز وفاة أولادها الأربعة!
في المنطقة الشرقية وبعد8 سنوات


لم تكن نورة السالم، تعلم أنّ استقدام خادمة سيحول حياتها إلى جحيم، وسيكبدها قتل 4 من أبنائها بطريقة لا إنسانية، والغريب أنها لم تكتشف سر وفاتهم إلا عندما استقدمت خادمة جديدة، باحت لها القديمة بسرها، «سيدتي»، تستمع للأم الثكلى نورة، حيثُ أكدت على ضرورة أن يضع المسؤولون حلولاً جذرية لمعاناة المعلمات، وطالبتهم بإيجاد دور حضانة، على الأقل، في أماكن عملهن.

تروي نورة السالم، 46 عامًا، قصتها من البداية: «لم أكن أتخيل أن الخادمة التي استقدمتها، هي عبارة عن وحش بشري، ومجردة من الإنسانية، فقد أحسنت إليها، وكنت أصطحبها معي إلى كل مكان أسافر إليه، واصطحبتها معي إلى الحج، وأغدقت عليها الهدايا، إلا أنها كانت السبب في معاناتي وحزني وألمي، ومن قسوتها استمرت في الإيذاء والشر، تحت قناع من البراءة والمسكنة».



تتابع نورة: «تزوجت في سن الـ 38، من شاب يبلغ عمره 40 عامًا، من ذوي الاحتياجات الخاصة، تأخرت في الإنجاب لمدة سنتين، إلى أن بشَّرنا الطبيب بأني حامل، فرحت كثيرًا، وأصر زوجي على استقدام خادمة لتساعدني وتهتم بالطفل «محمد»، وبعد إجازة الأمومة رجعت إلى المدرسة التي أعمل فيها، وبعد شهرين من ولادتي صدمت بخبر وفاة محمد».

وعن تفاصيل الوفاة، تقول: «كان يرقد في سريره، وعندما توجهت إليه لاحظت أنه لا يتحرك، أخذت أحركه وأجسّ نبضه، لكن لا حراك له، استدعيت زوجي ونقلناه إلى المستشفى، لكنه كان قد فارق الحياة لأسباب غير معروفة، واعتبرنا موته قضاءً وقدرًا، وكانت الخادمة تواسيني وتخفف عني، وترغمني على الطعام، وتتصل بي للاطمئنان عليَّ عندما أكون بالمدرسة، لذلك لم أشكّ فيها».



مرت الأيام، تستطرد الأم المكلومة نورة، وأردت أن أُغامر بإنجاب طفل آخر، ورغم الأفكار السوداء التي راودتني باحتمالية فقده، إلا أنني توكلت على الله وأنجبت للمرة الثانية مولودًا ذكرًا، وأسميته أيضًا محمدًا، وحرصت على أن أهتم به وأرعاه، وبعد شهر واحد فُجعت بموته، وبدون أسباب معروفة، بكيت عندها بحرقة، واحتسبت الصبر والأجر من ربِّ العالمين».

تواصل نورة: «لا أخفي عليكم، فقد خشيت من تكرار التجربة للمرة الثالثة، وألححت على الله بالدعاء، واقترح عليّ زوجي أن أذهب إلى الحج، واصطحبت خادمتي لتحج معي، وطلبت منها أن تدعو لي بأن أرزق بطفل، وبعد أشهر من المعاناة والألم والتفكير والقلق، أنجبت مولودًا ذكرًا، أسميناه أيضًا محمدًا، وشعرت عند رؤيته أنّ كل عذابي قد انمحى إلى الأبد، ولكن بعد شهرين توفي محمد الثالث أيضًا في ظروف غامضة، وأفاد التقرير الطبي بأنّ موته قضاء وقدر، عندها انتابتني حالة هستيرية، فلم أصدق أنّ طفلي الجميل قد توفي، وأيضًا لم أشك ولو للحظة بالخادمة، فقد كانت تحبني ومخلصة في عملها وأمينة، لم تسرق، أو تفعل أي شيء مخالف للأخلاق أو الدين، كانت تسافر إلى أهلها في زيارة وتعود، وظلت تعمل لديّ 8 سنوات متواصلة».



تكمل نورة قصتها، التي هي أغرب من الخيال: «عزمت على الإنجاب مرة رابعة، رغم رفض زوجي للفكرة، وخوفه على صحتي، واتفقنا على أن تكون المرة الأخيرة، أنجبت مولودًا ذكرًا، وأسميته أيضًا محمدًا، وعندما أوشك الشهران على الانتهاء، كنت أرقبه على وجل، تعلقت به كثيرًا، وكل طفل كان يأتي أحبه أكثر وأكثر، لم يغمض لي جفن خوفًا من تكرار المأساة، ودفعت صدقات وقربات ابتغاء مرضاة الله، إلا أنّ الموت كان أسرع، ففقدته، هذه المرة لم أجزع، ولم أصرخ، بل أحسست بشيء غريب، وكأني لم أفقد ابني، لا أعلم، مشاعر غريبة تملكتني لا يمكنني التعبير عنها».

في كل الأحداث، تضيف نورة، كانت الخادمة الإندونيسية (كارتينا) ترافقني في كل مكان، وتخفف من حزني وتواسيني، وحدث، بعد أنهت الخادمة محادثة بينها وبين زوجها، أنها طلبت مني أن تغادر السعودية بدون عودة، لأنّ والدتها مريضة، ولا يمكن أن تهتم بابنتها، فطلبت منها أن تنتظر حتى قدوم الخادمة الجديدة؛ كي تدربها على أعمال المنزل والطبخ، وبعد أن جاءت الخادمة الجديدة علّمتها كل شاردة وواردة، ثم ذهبت مع الخادمة المغادرة إلى السوق للتبضع وشراء الهدايا لأقاربها، ولم أدعها تدفع شيئًا من المال».





وحول كيفية اكتشافها الحقيقة، قالت نورة: «بعد جولتنا في السوق، كانت الخادمة الجديدة تنظر إلينا باستغراب من الهدايا والأغراض التي كانت خادمتي تحملها بفرحة كبيرة، وبينما كانت ترتب حاجياتها استعدادًا للسفر، فوجئت بالخادمة الأخرى قادمة إليَّ وهي في حيرة من أمرها، أحسست أنها تريد أن تقول شيئًا، فبادرتها بقولي: «هل تريدين قول شيء؟»، فأجابت وهي مترددة: «لديَّ كلام أريد أن أقوله لكِ»، ثم التفتت يمينًا ويسارًا، وأغلقت الباب وقالت: «لا أعرف ماذا أقول لك، ولكن أخبريني هل كان لديك من قبل أطفال؟»، فقلت لها: «نعم، وقد توفوا جميعًا»، فقالت: «وهل تعرفين سبب موتهم؟» انقبض قلبي، ثم قلت لها بحدة: «ما الذي تريدين قوله؟ أخبريني بسرعة»، فأجابت: «عندما رأيت معاملتك لخادمتك، والهدايا التي اشتريتها لها، لم أستطع أن أتحمل، فأنا مسلمة»، صرخت في وجهها: «أخبريني ماذا تخفين؟»، قالت: «لقد أخبرتني خادمتك عندما قدِمت إلى هنا بأنه إذا كنت لا أريد أن أعتني بالأطفال، ولا أحبهم، بالإمكان أن أتخلص منهم، مثلما فعلت هي، فسألتها: وماذا فعلت؟ قالت: لقد أخبرتني أنها قامت بغرس إبر مسممة في مخ كل منهم»، لم تُكمل حديثها، فقد صرخت بأعلى صوتي، وأخذت أضرب بيدي على رأسي، فقد أفقت من كابوس فظيع، وانتابتني حالة هستيرية، واستدعيتها وقمت بضربها ضربًا مبرحًا، لقد استغلت طيبتي وخدعتني، إلا أن الخادمة لم تعترف، وغضبت من الأخرى التي شهدت عليها، وادعت أنها تغار منها لأنني ابتعت لها الهدايا، وعندما أخبرت زوجي بجريمتها، أخذ الخادمتين إلى الشرطة، إلا أنّ الشرطة حملتنا الهجوم على الخادمة بالضرب، بل إن الخادمة المتهمة ادعت أنّ زوجي كان يريد اغتصابها، وللأسف لم نكن نملك الأدلة القاطعة على أنها كانت السبب في موت أطفالنا، فالتقارير تؤكد أنّهم ماتوا لأسباب غير معروفة، وطبيعية، والتحقيقات الأخيرة لم تسفر عن شيء ولم نستطع إدانتها حتى الآن».

وحول إن كانت ترغب في استقدام خادمة أخرى أجابت نورة: «يستحيل أن أكرر الخطأ، لم أعد أثق بالخادمات»، واعتبرت نفسها مسؤولة عن موت أطفالها بقولها: «كانت ضريبة التدريس في (النعيرية) أن فقدت أبنائي، بالرغم من محاولاتي أن أنتقل إلى الدمام، وبعد فشل محاولاتي، قدمت استقالتي، فلم يعد يهمني العمل». لافتة النظر إلى أنّ المعلمات السعوديات جميعهنّ لديهنّ خادمات غير مؤهلات ولا جديرات بالثقة، فلماذا لا يتم فتح دور للحضانة في أماكن عمل المرأة؟






السبت 01/يناير -

قلبي معك

يجب محاسبة المجرمة وعدم السماح لهذه الجنسية بالعمل عندنا وغلق ابواب الأستقدام من عندهم يكفي الأطفال الذين غادروا الحياة بسببهم والأطفال الذين يعانون الأمراض النفسية بسبب حقدهم ومكرههم والأطفال الذين يعانون الأعاقة كفى عنفا كفى عنفاً كفى عنفاً ضد الأطفال

السبت 01/يناير - 05:34صباحا

قلبي معك

حملتنا الهجوم على الخادمة بالضرب كيف هذه الجهة المسئولة عن الأمن تترك قضية القتل وتنشغل بالضرب التحقيقات الأخيرة لم تسفر عن شيء ولم نستطع إدانتها اين المسئولين من كل هذا قامت بغرس إبر مسممة في مخ كل منهم وكيف يتواجد معها هذا السلاح القاتل ومن اين جاءت به وكيف عجز الطبيب عن كشف سبب الوفاة .حسبي الله>

السبت 01/يناير - 01:34صباحا

صرخة احتجاج

>>>> في حين احدى الدول الشقيقة تتعامل مع هذا النوع من الجرائم بحزم واعطاء كل ذي حق حقه مع حفظ حقوق المواطن و الوافد ونحن نعامل المواطن كمذنب حتى ولوكان له الحق والمذنب صاحب حق اين حقوق المواطن من هولاء المعتدين وسلسل الامبالا مستمر .الله ياخذ حقك يا نورة من المجرمة

السبت 01/يناير - 01:27صباحا

صرخة احتجاج

الشرطة حملتنا الهجوم على الخادمة بالضرب،شيء طبيعي بان تضرب الخادمة واولادها مذبوحين بلا ذنب بل إن الخادمة المتهمة ادعت أنّ زوجي كان يريد اغتصابها،مشهد آخر من مسرحية الخادمة المجرمة ومع الأسف الطرف الأخر واقف بجانب المجرمة ضد صاحبة الحق الى متى هذا اللأسفاف والامبالاة. تااااااااااااابع>>>>>>>

السبت 01/يناير - 01:13صباحا

اختك في الله

<<<< الشرذمة الذين عاثوا في الأرض فساد من سحر و قتل وكان بأمكانها اخبار مكتب الأستقدام و الأخت نورة بأنها لا ترغب بالعناية بالأطفال وانشاء الله يظهر الحق و المجرمة تأخذ عقابها . ماذنب الطفال!!!!! و مع الأسف لا توجد دور حضانة مهيئة لأطفال النساء العاملات وهذا حقيقي؟؟؟؟اتمنى ان يخرج التعليق شكرا سيدتي

السبت 01/يناير - 01:01صباحا

اختك في الله

انشاء الله ياخذ حقك يا نورة من المتوحشة في الدنيا والأخرة ويصبرك على فقد ابنائك الأربعة وان يجعل احتسابك الأجر في موازين حسناتك.قلبي معك فانا مثلك ضحية خدعة اسمها فقيرة ومسكينة وتمثيل الطيبة والبراءة وهي شيطان في ملامح انسان ونتمنى من الله ثم من المسؤولين وضع شروط تنص على حقوق المواطن من هولاء



الثلاثاء_5/1/2011





والله ثم والله لو كنت مكانك يا نورة والله لضربها واضربها واضربها واسحبها من شعرها في الشارع قدام العلا والملا وارفسها في بطنها الين اقول بس وطراقات على وجها ولا تهمني تذبح اطفالي الاربعه واسكت عنها لا والله حقي وحرقيتي وعذابي وحزني بيدي اخدة مو كل حمله فيها ولد ولا كل حمله فيها سلامه لا وتواسيني بعد هالخايسه هالسفله تفوا عليها الف مرة وحسبي الله عليها مليون مرة (وجعتي قلبي يا نورة الله يصبرك ويكون في عونك)

يا اخواتي ..انتبهوا لعيالكم رجااااااااااااء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://abomhdi.yoo7.com
 
لغز الخادمة‎
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أحلى صدفه :: ©{« المنتديات الثقافية والأدبية والعلمية »}© :: القصص الكتابيه والروايات-
انتقل الى: